الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ ..
وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الأَنْبِيَاءِ وَالمُرْسَلِيِنَ ..
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامَاً (65) ..
إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرَّاً وَمُقَامَاً (66)
[سورة الفرقان].
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الفَوْزَ يَوْمَ القَضَاءِ ..
وَعَيْشَ السُعَدَاءِ ..
وَمَنَازِلَ الشُهَدَاءِ ..
وَمُرَافَقَةَ الأَنْبِيَاءِ ..
وَالنَّصْرَ عَلَى الأَعْدَاءِ ..
اللَّهُمَّ قَدْ أَنْزَلْتُ بِكَ حَاجَتِي ..
فَإِنْ قَصُرَ رَأيِي وَضَعُفَ عِلْمِي وَعَمَلِي افْتَقَرْتُ إِلى رَحْمَتِكَ ..
فَأَسْأَلُكَ يَا قَاضِيَ الحَاجَاتِ ..
وَيَا شَافِيَ الصُدُورِ ..
أَنْ تُجِيِرَنِي مِنْ عَذَابِ السَّعِيِرِ ..
وَمِنْ فِتْنَةِ القَبْرِ وَمِنْ دَعْوَةِ الثُبُورِ.!
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ..
وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ ..
وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
المرجع: نقلاً عن: "كنوز الدعاء لتحصين القلوب وتفريج الكروب"